أهلاً يا عزيزي! إنها الثامنة والثلاثون إذن!. أليس الطقس جميل هذه الأيام؟ على الأقل هنا، حيث أقضي هذا الشهر في سانداكان هرباً من أجواء كوالالمبور الخانقة. مقدمة غير موفقة؟ اممم. أعلم. يحدث هذا كثيراً حينما لا أعرف ما الذي عليّ قوله في الحقيقة. أعلم أيضاً أنك ستعاتبني لأننا لم نتحدث كثيراً مؤخراً. لن أحاول أبداً في سرد الأعذار كما لو …